الرئيسية » مقالات » مقالات عامه [ إضافة مقالة ]

اخبر العالم الان
■ بعد ما تردد عن تقديم بعض القادة العرب ملاذاً آمنا للرئيس السورى، والتمسك الشديد بالسلطة من قبل الرئيس السورى، اعتقد أننا قد بتنا نقترب كثيراً من رؤية السقوط الرابع لزعيم عربى!



■ لماذا يُلصق دائما تعريف الدولة الدينية بأنها الدولة التى سيحكمها الاخوان والسلفيون، بالرغم من أن معظم مسلمى مصر لا ينتمون للسلفيين او الاخوان؟!، هذا مجرد سؤال!



■ التدين الحقيقى والهداية للفنانين ليس بنشر الصور على فيس بوك أو تويتر فحسب، بل بتقديم رسالة فنية هادفة وفن حقيقى، كما أن يجعل الفنان من نفسه قدوة صالحة لمعجبيه ومحبيه، فى هذه الحالة فقط سيخلد الفنان اسمه فى نفوس مشاهديه!



■ قديما كنت أحاول الهروب من صفحة الحوادث لإلى أى صفحة أخرى بالجريدة عند قرائتها، ألان أصبحت أجد كل الصفحات حوادث وجرائم!



■ ظل القذافى يفعل كل ما هو غريب طيلة حياته، لكنه صدق فى شئ واحد وهو أنه سيقاتل الثوار حتى نهاية عمره، وقد كان!.. فهو لم يعد بأى إصلاحات أو أى تغييرات، الغريب أن بعض الزعماء العرب ألان يصرون على أنهم يقومون بالاصلاحات رغم أن كل ما يفعلوه هو قتل أبناء شعبهم وتخريب أوطانهم!



■ كفانا وهماً بأن أمريكا ودول أوربا تتمنى أن تكون دولنا العربية ديموقراطية وتتمتع بالحرية والعدالة الاجتماعية والعيش الكريم، تصريحات مسئولى تلك الدول مجرد سم فى عسل المعونات!



■ فى أحد تصريحاته قال الفنان المصرى "العالمى" مستنكراً سعى بعض الفنانين المحليين إلى العالمية: "لن يستطيع أي ممثل أن يقدم أدوارا عالمية مثلما قدمت؛ لعدم إتقانهم اللغة الإنجليزية، فعندما يتحدثون بها يظهرون أنهم فعلا غير أجانب وفلاحيين" ـــ لا تعليق!



■ المخرجة التى يصفونها بالجريئة لا تتوقف عند أرائها وتبيريرها لأفلامها التى تكاد تقترب من الاباحية ذات القصص الفاسدة، مدعية أنه هو فن يعبر عن الواقع، لكن للأسف عدم الرد على أمثالها أحيانا من قبل علماء الدين ومثقفى الأمة ومفكريها المعتدلين جعلها تتمادى لدرجة تفسيرها الخاطئ لنص قرأنى، ومطالبتها بحرية الشذوذ فى بلداننا!



■ فى مصر يقولون: تونس حققت أهداف ثورتها ونحن لم نتحرك خطوة للامام، وفى تونس يتردد: ماذا حققت الثورة حتى ألان للشعب؟، وفى ليبيا ما هو الا حديث عن أمنيات ما بعد القذافى.. فى الواقع: الثورات أسقطت الرؤساء والأنظمة الفاسدة فقط، لكن لم تقضى على فلولها و لم تبدأ الاصلاح المنشود أو التنمية المستهدفة من وراء الثورات بالأساس وتغيير حال الاوطان للأفضل.. البطئ المبالغ فيه يقتل الثورة!



■ إدانة الأنظمة العربية لما يفعله النظام السورى أو عدمها.. لن تغير من حقيقة أن العشرات يقتلون يوميا فى شوارع وضواحى سوريا!


المصدر: http://mahmoud
الفئة: مقالات عامه | أضاف: محمود (2011-12-04) | الكاتب: ميدو عبدالوهاب E W
مشاهده: 819 | تعليقات: 1 | الترتيب: 5.0/1
مجموع التعليقات: 1
1 عزام  
0
محمود شكرا لتسجيلك وشكرا لمساهمتك بلموقع نتمنا منك المزيد ونتمنا لك مشاهده طيبه

إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
[ التسجيل | دخول ]
دخول الاعضاء
فئة القسم
صـــوتــك اغــلى [8]
رياضه [0]
القضايا الرياضيه وكل ما يهم الرياضه
قضايا [0]
كل القضايا
فــــــــــن [3]
مقالات فنيه
مقالات عامه [46]
كل المقلات فى جميع المجلات
مقالات
المنتديات
البوم صور
تصويتنا
ما ينتقص الموقع من وجهت نظرك
مجموع الردود: 62
الارشيف
إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0